معجب يوكو تارو؟ فونسيز!
لعبة سيئة من الناحية الفنية في وقتها، ولم يتم حفظها إلا من خلال السرد.
على الرغم من أن اللعبة تعاني من العديد من العيوب، إلا أنها ليست قابلة للعب. على العكس من ذلك، لا تعتبر أي من عيوبها قاتلة لتجربة الألعاب.
- طريقة لعب غير ملهمة أو حتى مملة؟ المعارك قصيرة ومليئة بالحوار باستمرار.
- انخفاض FPS في الأماكن شبه المفتوحة، وكاميرا هستيرية؟ هذه ليست مشكلة لأن اللعبة سهلة بشكل عام.
- المهام الاختيارية التي هي حقا صعبة ومحبطة؟ هذه مهام اختيارية.
ومن ناحية أخرى، هناك نقاط سوداء تستحق أن نسلط الضوء عليها:
- بعض معارك الزعماء الصعبة للغاية،
- عليك الحصول على جميع الأسلحة لفتح النهاية الأخيرة،
- الفصل الأخير الشاذ تماما.
أخيرًا، النقطة الإيجابية الكبيرة هي كتابات Yoko Taro التي تبرر وحدها لعب هذه اللعبة. إذا لم تكن على دراية بالمؤلف، فإنني أوصي بسلسلة "Nier" أكثر لمعرفة ما إذا كنت متوافقًا مع Taro.
مراجعات للمحتوى القابل للتنزيل "Sisters’ Prologue".
بشكل عام مقبول، أنصح به إذا استمتعت بالقصة. الجانب السلبي الكبير هو سعر 30 يورو الذي لم ينخفض منذ أربع سنوات.
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
أفضل ما في Gamekult، فقط لأجلك!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
لا تريد الإعلان؟
حسنًا، لكن...
لن نكذب، أنت فقط تقرأ Gamekult مجانًا لأن الإعلانات هي التي تدفع رواتبنا لك. وهذا جيد، نحن نحب المال.
ولكن إذا كنت تريد تمويلنا بشكل مختلف وحذف جميع الإعلانات، فادعم فريق التحرير من خلال الاشتراك (بدءًا من 2.5 يورو شهريًا).
إذا كنت تريد أن تجعل الإعلانات تدفع لك،
لذا دع الإعلانات تدفع لك.
أفضّل عرض الإعلانات والعودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
قم بتمويل Gamekult الذي تريده
يختار المحرر بشكل مستقل العروض الترويجية الأكثر إثارة للاهتمام التي يتم رصدها على الإنترنت، بغض النظر عن العلامة التجارية أو بائع التجزئة. يتيح لك هذا شراء ألعابك بسعر أرخص ويسمح لنا أحيانًا بكسب بضعة يورو إذا وجدت العرض الترويجي مفيدًا.
يمكن للمشتركين لدينا الذين لا يرغبون في أن يكونوا على علم بذلك أن يختاروا إخفاء هذه العروض الترويجية في أي وقت.
إذا كنت تريد تمويل Gamekult بطريقة مختلفة، اشترك أيضًا!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع