باستثناء جميع ألعاب تقمص الأدوار التي تم إصدارها لاحقًا. تبقى لعبة Sikoden هذه لعبة صادقة، مليئة بالأفكار الجيدة، لكن تنفيذها ليس كافيًا:
السيناريو ذو نوعية جيدة (بعض المقاطع مؤثرة بصراحة) وعمرنا أقل من 20 ساعة، ولكن له ميزة عدم إيقاف اللاعب أبدًا.
فيما يتعلق بالنقاط السيئة: الرسومات للأسف قريبة جدًا من SNES مقارنة بـ PlayStation (للاعتقاد بأن هذا كان منفذًا)....
من الناحية الرسومية "متوسط جدًا" (لكي أكون مهذبًا) وفي اللغة الإنجليزية، لا يزال "Suikoden" قاتلًا. لأسباب عديدة، ولكن قبل كل شيء لأنه يسمح بعدد لا يصدق من الاختراقات، وهو أمر أحبه كثيرًا: العثور على 107 من زملائك في الفريق، وإدارة وظائفهم، والمخزون، وترقية المقر الرئيسي الخاص بك، وقيادة معارك من ستة أشخاص، واختبار جميع ارتباطات الشخصيات من أجل الحصول على أفضل المجموعات والسحر (النوع الذي يشغل الشاشة بأكملها)،...
يدعوك Suikoden إلى الانغماس في عالم تحتدم فيه الحرب بين فصيلين.
البحث عن 108 نجوم، واكتشاف كيفية تطور قلعة المقاومة وكذلك تطور الشخصيات المختلفة، كلها أسباب تجعلك تنجرف في هذه اللعبة برائحتها الأسطورية!
تقييمي لـ Suikoden
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
أفضل ما في Gamekult، فقط لأجلك!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
لا تريد الإعلان؟
حسنًا، لكن...
لن نكذب، أنت فقط تقرأ Gamekult مجانًا لأن الإعلانات هي التي تدفع رواتبنا لك. وهذا جيد، نحن نحب المال.
ولكن إذا كنت تريد تمويلنا بشكل مختلف وحذف جميع الإعلانات، فادعم فريق التحرير من خلال الاشتراك (بدءًا من 2.5 يورو شهريًا).
إذا كنت تريد أن تجعل الإعلانات تدفع لك،
لذا دع الإعلانات تدفع لك.
أفضّل عرض الإعلانات والعودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
قم بتمويل Gamekult الذي تريده
يختار المحرر بشكل مستقل العروض الترويجية الأكثر إثارة للاهتمام التي يتم رصدها على الإنترنت، بغض النظر عن العلامة التجارية أو بائع التجزئة. يتيح لك هذا شراء ألعابك بسعر أرخص ويسمح لنا أحيانًا بكسب بضعة يورو إذا وجدت العرض الترويجي مفيدًا.
يمكن للمشتركين لدينا الذين لا يرغبون في أن يكونوا على علم بذلك أن يختاروا إخفاء هذه العروض الترويجية في أي وقت.
إذا كنت تريد تمويل Gamekult بطريقة مختلفة، اشترك أيضًا!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع