لعبة Y's هذه هي لعبة مدرسية قديمة، ولكن بدون عمر ألعاب تقمص الأدوار الرائعة في الماضي. اسمح بحوالي خمسة عشر ساعة لتحطيم كل شيء مع الكثير من التسوية في البرنامج. عادل قليلا. وبخلاف ذلك، فإن الجو ليس متساميًا ولكنه طيب المنظر. القصة غير مشوقة قدر الإمكان. لعبة تسلية صغيرة لطيفة، ولكنها لن تترك ذاكرة رائعة.
لا شك أن Ys AoN هي لعبة رائعة!
لقد مر وقت طويل منذ أن لعبت لعبة من هذا النوع بشكل جيد (منذ ظهور Zelda على SNES في الواقع)، لذلك أجد تصنيف gamekult قاسيًا للغاية.
فيما يلي الصفات التي تجعل هذه اللعبة "ضرورية اللعب" بالنسبة لي (معيار أعلى بكثير من "ضروري"):
إمكانية اللعب ممتازة،
سيناريو ملموس,
قصة مستقلة (لا حاجة للحلقات السابقة للشعور بالراحة)،
صعوبة متوازنة
التقدم...
هذه الحلقة السادسة من Ys تبث حياة جديدة في المسلسل الذي نسيناه منذ ذلك الحين. الرسومات رائعة والموسيقى لا تزال جذابة.
اللعبة ممتعة حقًا، وأود أن أقول إنها أفضل لعبة تقمص أدوار لعام 2003 وبالتأكيد أفضل حلقة في السلسلة. إنه نجاح: حتى أنه سيتم تكييفه مع وحدة التحكم :)
تقييمي لـYs VI: تابوت نبشتم
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
أفضل ما في Gamekult، فقط لأجلك!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
لا تريد الإعلان؟
حسنًا، لكن...
لن نكذب، أنت فقط تقرأ Gamekult مجانًا لأن الإعلانات هي التي تدفع رواتبنا لك. وهذا جيد، نحن نحب المال.
ولكن إذا كنت تريد تمويلنا بشكل مختلف وحذف جميع الإعلانات، فادعم فريق التحرير من خلال الاشتراك (بدءًا من 2.5 يورو شهريًا).
إذا كنت تريد أن تجعل الإعلانات تدفع لك،
لذا دع الإعلانات تدفع لك.
أفضّل عرض الإعلانات والعودة إلى الموقع
هذه الميزة مخصصة للمشتركين.
قم بتمويل Gamekult الذي تريده
يختار المحرر بشكل مستقل العروض الترويجية الأكثر إثارة للاهتمام التي يتم رصدها على الإنترنت، بغض النظر عن العلامة التجارية أو بائع التجزئة. يتيح لك هذا شراء ألعابك بسعر أرخص ويسمح لنا أحيانًا بكسب بضعة يورو إذا وجدت العرض الترويجي مفيدًا.
يمكن للمشتركين لدينا الذين لا يرغبون في أن يكونوا على علم بذلك أن يختاروا إخفاء هذه العروض الترويجية في أي وقت.
إذا كنت تريد تمويل Gamekult بطريقة مختلفة، اشترك أيضًا!
- وصول غير محدود إلى Gamekult
- محتوى حصري كل أسبوع
- لا إعلانات
أنا لست مهتما، العودة إلى الموقع