مراجعة جيلتناث لفيلم Animal Crossing: New Horizons

هذا هو أول معبر للحيوانات لي. بعد حوالي 200 ساعة من اللعب، وبعد الانتهاء من "القصة الرئيسية"، أصبحت هذه اللعبة ببساطة أمرًا مكروهًا.

مليئة بالديون الفلكية لأدنى تطور (جسر، منزل، نقل المباني، وما إلى ذلك)، الهدف الرئيسي هو ارتكاب الخطيئة حتى الموت لسدادها.

ولا أحد يفعل شيئًا حيال ذلك، ولا حتى السكان الآخرين الذين تقع على عاتقهم مسؤولية ترتيب مظهرهم الخارجي. كل هذا يشكل ضغطًا كبيرًا لدرجة أننا لا نملك الوقت حتى لترتيب منزلنا.

تأتي تتويج الكعكة عندما ننهي "القصة" بتوفير أداة Terraforming التي ستجبرنا بلا شك على نقل المباني وبالتالي القضاء علينا مرة أخرى بديون فلكية. علاوة على ذلك، يعود تاريخ هذه الأداة إلى القرن الماضي، مما يجبرنا على القيام بكل شيء يدويًا مربعًا تلو الآخر.

دعنا نتحدث أيضًا عن طريقة اللعب الجديرة بالثمانينيات، فالمناظر الطبيعية عبارة عن شبكة وعندما تريد، على سبيل المثال، حفر شيء ما أو وضعه، فلن يتم ذلك بالضبط في الموقع المطلوب لأنه لا يتناسب مع المربع المحدد مسبقًا. . لا يمكنك وضع كائن بزاوية أيضًا.

الكاميرا الثابتة هي أيضًا مزحة وعملية جدًا عندما يتعين عليك القيام بعمل ما خلف شجرة!؟!

تعتبر عناصر التحكم ثقيلة إلى حد سخيف، خاصة عندما يتعين عليك الانتقال من كائن إلى آخر عدة مرات متتالية (سلم، مجرفة، شبكة، عمود).

باختصار، هذه اللعبة عبارة عن محنة وتبدو وكأنها عمل روتيني، ولم أستمتع بها على الإطلاق.